طوبى للرحماء فإنهم يرحمون.
---متى 5:7
تعريف الموسوعة
الرحمة: [ليان شو]، تشير إلى الحب والرحمة.
المرادفات: الشفقة، الرحمة، الخير، الكرم، الرحمة.
مضاد: قاسية.
تفسير الكتاب المقدس
عطف : يشير إلى اللطف والرحمة والاهتمام والرعاية.
أحب الخير (أو الترجمة: عطف )، لا يحبون الذبائح، بل يفضلون معرفة الله على المحرقات. هوشع 6: 6
بسأل: من هو جيد؟
إجابة: فقال له يسوع: لماذا تدعوني صالحا؟ ولا خير إلا الله وحده . مرقس 10:18
يهوه هو جيد إنه مستقيم، فيعلم الخطاة الطريق القويم. مزمور 25: 8
بسأل: هل لطف العالم ورحمته مهمان؟
إجابة: شرح مفصل أدناه
(١) الإنسان الجسدي قد بيع للخطية
كما يقول الكتاب → نحن نعلم أن الناموس هو من الروح، ولكن أنا من الجسد وقد بيعت للخطية. رومية 7: 14
(٢) الأشخاص الجسديون مثل " جريمة "قانون
لكني أشعر أن هناك ناموسًا آخر في الأعضاء يحارب الناموس الذي في قلبي، فيأسرني ويجعلني أتبع ناموس الخطية في الأعضاء. رومية 7:23
(3) يهتم الجسديون بالأمور الجسدية
فإن الذين يعيشون حسب الجسد يهتمون بأمور الجسد.
(4) أولئك الذين يهتمون بالجسد قد ماتوا
اهتمام الجسد هو موت... لأن اهتمام الجسد هو عداوة لله، لأنه لا يخضع لناموس الله، ولا يمكن أن يكون كذلك. والذين في الجسد لا يستطيعون أن يرضوا الله. رومية 8: 5-8
ملحوظة: ليس خارج الله أحد صالح. إن شفقة أهل العالم هي الاعتناء بالجسد والرحمة بالأشياء الجسدية، والنظر إلى الجسد المائت والفاسد. لذلك، في نظر الله، سلوكهم لا يعتبر جيدًا أو رحيمًا. إذن، هل تفهم؟
بسأل: هل يتمتع الناس في العالم بالرحمة والرحمة واللطف؟
إجابة: لا.
بسأل: لماذا؟
إجابة: لأن الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله. الخاطئ هو من ينقض العهد والخطايا، ويسمى إنسانًا شريرًا.
"الشفقة والرحمة" للأشرار قاسية أيضًا.
بسأل: لماذا؟
إجابة: لأن أجرة الخطية هي موت، فإن الخطاة (الخطاة) لم يؤمنوا بالله، أو يسوع، أو الإنجيل! ليس هناك تجديد ولا رباط للروح القدس." جيد "ثمر. في نظر الله، الأشرار، "رحمته ورأفته" كلهم تظاهر، منافقون، ليس لدى الأشرار بر،
"الرجل الشرير" رحمة "قد يفيدك، أو يساعدك، أو يخدعك، فيقودك إلى الابتعاد عن الله وعن خلاص المسيح، هكذا هو الحال للأشرار". رحمة "إنها أيضًا قاسية. هل تفهم هذا؟
الرجل الصديق يحيي نفس ماشيته ونفس الرجل الشرير رحمة أيضاً فظ . راجع أمثال 12: 10
1. يهوه لديه رحمة ومحبة ورحمة ونعمة
وأعلن الرب أمامه: «الرب الرب هو رحمة إله رؤوف، بطيء الغضب، كثير المحبة والحق. خروج 34: 6
(1) ارحم الذين يخافون الله
كما يترأف الأب على البنين يترأف الرب عطف أولئك الذين يخافونه! مزمور 103: 13
(2) الرحمة بالفقراء
ويسجد له جميع الملوك وتتعبد له كل الأمم. لأنه ينقذ المساكين الذين يستغيثون، وينقذ المساكين الذين ليس لهم معين. يريد عطف الفقراء والمحتاجين، أنقذوا حياة الفقراء. مزمور 72: 11-13
(3) ارحم من لجأ إلى الله
وتكلم المتقون للرب فيما بينهم، فاستمع الرب، وكان أمامه سفر تذكرة للذين يتقون الرب ويذكرون اسمه.
«يكونون لي في اليوم الذي حددته، يقول رب الجنود، ويكونون لي خاصًا، وأرحمهم كإنسان». عطف اخدم ابنك. ملاخي 3: 16-17
2. يسوع يحب الرحمة ويرحم الجميع
(1) يسوع يحب الرحمة
"أنا أحب." عطف ، لا يحب التضحيات. إذا فهمت معنى هذه الكلمة، فلن تعتبر البريء مذنبًا. متى 12: 7
(2) أظهر يسوع الرحمة للجميع
كان يسوع يجول في جميع المدن والقرى، يعلم في مجامعهم، ويكرز ببشارة الملكوت، ويشفي كل مرض وسقم. فلما رأى أناساً كثيرين قال رحمة فإنهم مضطربون ومتشردون كغنم لا راعي لها. متى 9: 35-36
في ذلك الوقت، تجمع الكثير من الناس مرة أخرى ولم يكن هناك شيء للأكل. ودعا يسوع تلاميذه وقال: "أنا رحمة كل هؤلاء الناس لانهم يمكثون معي هنا ثلاثة ايام وليس لهم ما يأكلون. مرقس 8: 1-2
بسأل: يسوع يرحم الجميع غاية ما هذا؟
إجابة: وليعلموا أن يسوع هو ابن الله، وأرجعهم إلى الله .
على سبيل المثال، سافر يسوع في كل مدينة وقرية يكرز بإنجيل ملكوت السماوات، ويشفي المرضى ويخرج الشياطين، ويجري الآيات والعجائب، ويطعم أكثر من خمسة آلاف إنسان بخمسة أرغفة وسمكتين، حتى تصير أجسادهم يمكن شفاءه ورضاه.
( غاية ) هو جعلهم يعرفون أن يسوع هو ابن الله، المسيح، والمخلص، وأن الإيمان بيسوع سيمكنهم من الحصول على الحياة الأبدية. وإلا فلن تكون هناك فائدة لشفاء أجسادهم المادية وإشباعها إذا لم يؤمنوا بأن يسوع هو المسيح.
ولهذا قال الرب يسوع: "اعملوا لا للطعام البائد، بل للطعام الباقي للحياة الأبدية، الذي يعطيكم ابن الإنسان، لأن الله الآب قد ختمه".
( ملحوظة: قد يكون لدى الناس في العالم أحيانًا تعاطف ورأفة، لكن ليس لديهم بر الله أو الروح القدس في داخلهم، ولا يمكنهم التبشير بإنجيل الله الحي. إن شفقتهم وشفقتهم لا تهتم إلا بجسد الإنسان الفاسد، ولا تهتم بحياة الإنسان "الأبدية". ولذلك فإن تعاطفهم وتعاطفهم لا ينفع ولن يكون بركة. ) إذن، هل تفهم؟
3. المسيحيون يسيرون مع الله بقلب رحيم
(1) ما مدى عمق رحمة الله بالجميع
لقد عصيت الله ذات يوم، ولكن الآن قد خدعت بسبب عصيانهم (إسرائيل) عطف . إذن (إسرائيل)
وهم أيضًا عصاة، وذلك بسبب ما قدموه لك عطف والآن (إسرائيل) مغطاة أيضًا عطف . لأن الله قد حبس كل الناس في العصيان لغرض عطف الجميع. رومية 11: 30-32
(٢) لقد حصلنا على الرحمة وأصبحنا شعب الله
وأما أنتم فجنس مختار وكهنوت ملوكي أمة مقدسة شعب الله الخاص لكي تخبروا بفضائل الذي دعاكم من الظلمة إلى نوره العجيب. لم تكونوا شعبًا من قبل، لكنكم الآن شعب الله؛ عطف ، لكنه الآن أعمى عطف . 1 بطرس 2: 9-10
(3) ارحم واسلك مع الله بقلب رحيم
قد أراك الرب أيها الإنسان ما هو صالح. ماذا يريد منك؟ طالما أنك تنصف رحيمة جدا ، سر بكل تواضع مع إلهك. ميخا 6: 8
لذلك دعونا نتقدم بثقة إلى عرش النعمة لكي نربح عطف احصل على النعمة وكن عونا نافعا في أي وقت . عبرانيين 4: 16
ترنيمة: نعمة مذهلة
نسخة الإنجيل!
من: أيها الإخوة والأخوات في كنيسة الرب يسوع المسيح!
2022.07.05
